Category: منوعات

“صبيان الكهف” في تايلاند: “لحظة إنقاذنا معجزة”

نشرت قناة بي بي سي العربية على موقعها كيفية إنقاذ انثي عشر طفلا تايلانديًا احتجزوا في فكهف شمال البلاد.

أحد الصبيان الـ 12، الذين أنقذوا من مياه الفيضان داخل كهف في شمالي تايلاند هذا الشهر، لحظة عثور الغواصين عليهم بعد بقائهم أياما داخل الكهف بأنها “لحظة معجزة”.

وكان أدول سام-أون، 14 عاما، الصبي الوحيد بين أعضاء فريق كرة القدم الذين فُقدوا في الكهف الذي يتكلم الإنجليزية، وصاح بكلمة “هلو” للغواصين البريطانيين اللذين عثرا على الفريق..
وقد غادر الصبيان، الذين ظلوا محبوسين داخل الكهف أكثر من أسبوعين، المستشفى في وقت سابق الأربعاء عائدين إلى عوائلهم.
أطفال كهف تايلاند: لحظة إنقاذنا كانت معجزة
وقد تحدثوا قبيل مغادرتهم عن محنتهم في كهف ثام لوانغ في مؤتمر صحفي في مدينة تشيانغ راي شمالي تايلاند.
وقد ظهر الصبيان في المؤتمر مرتدين ملابس فريق كرة القدم إلى جانب أعضاء في فرقة القوات الخاصة البحرية التايلاندية الذين ساعدوا في إنقاذهم.

ووصف أحد الصبيان كيف تمكنوا من البقاء على قيد الحياة معتمدين على المياه المترشحة من صخور الكهف فقط، قائلا: كانت “المياه نظيفة ولم يكن هناك أي طعام”.

مستخدمو تويتر.. منطقيون صباحا عاطفيون مساء

نشر موقع الجزيرة أن دراسة واسعة لتحليل تغريدات مستخدمي موقع التواصل الاجتماعي تويتر أجريت في بريطانيا أظهرت أن أغلبيتهم تميل للتفكير العقلاني والتحليلي في الصباح، ويصبحون أكثر عاطفية واندفاعا في المساء

وحلل الباحثون في جامعة بريستول البريطانية أكثر من ثمانية مليارات كلمة بثها  أكثر من 800 مليون مستخدم على موقع التدوينات القصيرة تويتر للوصول إلى هذه النتائج

وقام خبير الذكاء الاصطناعي نيلو كريستياني وزملاؤه في الجامعة بتقييم أخبار محللة على تويتر من أكثر من 54 مدينة رئيسية في بريطانيا على مدى أربع سنوات، حيث تم تصنيف التغريدات على أساس 73 مؤشرا ترتبط بأنماط التفكير المختلفة

وأظهرت الدراسة التي نشرت مجلة “بلس وان” العلمية نتائجها، أن رسائل تويتر في الساعتين الخامسة والسادسة صباحا تحتوي على أكبر قدر من الكلمات المرتبطة بالتفكير المنطقي والذكاء والتعليم. كما تسجل الكلمات التي تشير إلى المفاضلة والقوة حضورا كبيرا في هذا التوقيت

فزلكات عقد النقص

كتبت فاطمة السيد

لطالما استوقفنا موقف ، أو كلمة، أو تصرف، وشعرنا إنه مبالغ فيه لدرجة بتخلينا نعيد تفكيرنا بسلوك الشخص ودوافعه، وليه حكي؟ وليه تصرف هيك؟

التّكلف، والفزلكات، وحب الظهور، بيدل على حقيقة وحدة….”عقدة نقص”

من مظاهر عقد النقص عند بعض الأشخاص

   بينكر لهجة منطقته، وبتلاقيه عطول بجيب لهجات غريبة عجيبة، وساعة بيحكي انجليزي وساعة فرنسي، المهم يبين كلاس

  بيتعمّد يكون نيقة بكل شي… وأغراضه مقدسة

   بيختار أصدقاؤه تبعاً لأهمية إسم العيلة ومركزهم الاجتماعي

   موديل السيارة إلي راكب فيها أهم من المشوار نفسه

   كيس الأغراض أهم من الأغراض أو لشو عايزن، و”الكيس نفسه” بيضل محتفظ فيه، طبعاً…عليه اسم هيداك المحل المشهور

   الماركة قبل كل شي.. ولشو اشترى الغرض

   المكان أهم من مع مين قاعد

   التخصص إلي بيعمله بريستيج، قبل إذا رح يفيده؟ يحبه؟ أو لأ

   الأغنى هو الأفضل دائماً عنده..وحبيب قلبه

   عندو سلطة؟ يعني من بيت فرفور ذنبه مغفور لو شو ما عمل

   بيتكسر تكسير إذا شاف حدا أحسن منه ولو بشي كثير بسيط

   دائما بيحكي عن حاله، بمناسبة، ومن غير مناسبة، مصدّق حاله، وعاطي نفسه حق ينتقد، وينكس، ويعلق على غيره

 ثقيل الدم، متعجرف، وإذا اضطر بيتواضع، أو بيبتسم كرمال مصلحته بس

   إذا تولى منصب، بيظلم كل مين بيستحق المكآفأة، وبنفس الوقت كرمه ليس له حدود مع مين مصلحته معه على الطّالع والنّازل.   قاسي لأقصى الحدود مع إلي بيغلط معه…ما بيسامح أبدا

   أصدقاؤه على شاكلته بيفهموا على بعض، وأصلاً ما بيعرفوا شو يعني صداقة “جماعة مصلحجية”

هيدا الشخص بينشفق عليه فعلاً…عايش صراع، وغايب عن باله، إنه قيمة الإنسان بسلامة عقله وتفكيره

….سائح في تركيا

 

أوراق تربوية_ اسطنبول _ من فاروق عكاري

 

لا شك أن كُلاً منا يتحيّن عطلة نهاية الأسبوع حتى يخرج في نزهة ليموّه عن نفسه … ولا خلاف أن الرحلات إلى الطبيعة وقصد الأماكن الجديدة واكتشاف ما فيها هو أمر مرغوب فيه من قبل الجميع … فكيف إذا كانت عطلة نهاية العام الدراسي؟؟ بالطبع إنها فرصة ذهبية للأفراد والعائلات لكي يستغلوها خير استغلال
في الأعوام القليلة الماضية، ظهرت “موضة” جديدة لافتة وهي رغبة الناس بالسفر وقصد بلاد جديدة، بهدف التعرف على حضارات مُغايرة، طبيعة خلابة، رؤية أناسٍ جدد والتعرف على طريقة عيش     الشعوب

!تتعدد الأسباب التي تشجع مختلف الناس على السفر خارج بلادهم والنتيجة واحدة: قضاء العطلة في بلدٍ جديد آخر

فعلى سبيل المثال، بات من الملاحظ، رغبة الناس بالسفر لقضاء العطلة مع العائلة في تركيا

إن النهضة التي انتعشت بها تركيا منذ سنوات، جعلتها محط أنظار الجميع، وهذا يتوافق مع تصريح رئيسها “أردوغان”، عندما قال: “توقعاتنا أن تركيا مقبلة على استقبال ٤٠ مليون سائح لنهاية عام  ٢٠١٨”

إن في ذلك إشارة إلى أن هذه الدولة أصبحت مقصد العديد من الناس بتعدد واختلاف جنسياتهم

وما  إفتتاح تركيا لأكبر مطار في العالم،  إلا تعبيرًا واضحًا وصريحًا عن رغبة تركيا في استضافة أكبر عدد من الوافدين سياحاً كانوا أم تجاراً أم شخصياتٍ رفيعة… وتحركٌ جديد وذكي من الدولة تجاه تعزيز السياحة في تركيا وتعزيز العجلة التجارية … الخ

لمَ لا ؟ وهي حضارة الماضي وأوروبا اليوم

نعم، إنها دولة الأماكن التراثية والمعالم الأثرية العثمانية التي تحكي جدرانها ألف قصة وقصة من الصمود التاريخي والمواجهة، وتخبّئ في شوارعها حكاياتٍ رائعة ومشوّقة

كما أنها في الوقت عينه دولة الحضارة والعمران والنهضة، فلا تكاد تمشي في طرقاتها إلا وترى عن يمينك المساحات الخضراء، والجبال، والوديان التي تجعل للأشخاص متنفسًا

وعن يسارك العمران والأبراج متناهية الجمال الهندسي والإتقان العمراني، أما إذا قررت أن تنظر أمامك فلا ترى إلى الطرقات المعبدة والمملوءة بالإشارات، وحسن التنظيم، واللافتات الدالة على !!!!الأماكن، والشوارع الخالية من أي عيوب أو حُفر

جهودٌ جبارة من حكومة ذكية، تمارس واجباتها بامتياز لترسم دولة بكل ما تعنيه الكلمة من معنى، وهذا التطور ليس مقتصراً على ما هو فوق الأرض وظاهرها فقط، بل متعلقٌ بما هو مخبأ تحتها أيضاً من شبكة متكاملة من “المترو”  إحدى أهم طرق المواصلات التي يعتمد عليها الجميع هناك في تركيا برغم وجود السيارات الخاصة، العائلية، والعبّارات البحرية، التي تستخدم لتوفير الوقت أثناء الانتقال من مدينة إلى أُخرى

بالإضافة إلى باصات البلدية المدعومة من جهات رسمية من الدولة والطيران الداخلي
كل ما سبق من تسهيلات ليست هي الأسباب الوحيدة التي تدفع الناس للمجيء إلى “أوروبا الشرق”، بل إن عامل “الأسعار المناسبة” هناك هو أهم عامل مشجع لهم إذ يمكن للجميع مهما كانت طبقتهم الاجتماعية ومدخولهم الذي يعتاشون منه، أن يقصدوا محلات التنزيلات المنتشرة على مساحة تركيا و في كافة الأشهر، وأن يلبسوا من جميع “الماركات العالمية” وأن يأكلوا لدى أهم المطاعم المشهورةببضعة دولارات فقط قد لا تتجاوز الـ ٢٠ منها

بالإضافة إلى أن وقت الرحلة من مطار رفيق الحريري في بيروت إلى مطار أتاتورك في اسطنبول تستغرق ساعتين فقط !كما أن سعر بطاقة السفر وكلفة الإقامة في الفنادق مناسبة لكافة الميزانيات

 كل ذلك يوجه الناس ويحمسهم للذهاب لقضاء العطلة في تركيا كرحلة سياحية بامتياز، ومن الطرفة بمكان، أن تعرف عزيزي القارئ أن تركيا أكبر مساحة من لبنان ب ٧٥ مرة تقريباً! فلك أن تتخيل عدد الأماكن التي يمكنك زيارتها دون مللٍ أو كلل

بهذه اللفتة، يتم توصيف الأماكن المتعددة لإيصال الفكرة بدلاً من استغراق الصفحات في الوصف لأنها لن تكفي إن أرادت أن تخط بين طياتها جمال الأماكن والمساحات وتعدادها وأسمائها

أخيراً، لا بد من التوضيح أن عامل اللغة هناك والتواصل لم يعد حاجزاً … بل إن من الملاحظ أن العربية هناك بدأت تنتشر وتُعرف (كما الانجليزية طبعاً) فلا تكاد تقصد محلاً او مطعماً إلا وتجد لك مترجماً يفهم لغتك العربية ويتكلم معك بـها

كل هذا وأكثر يدفع الناس إلى الذهاب بعد عناء الدراسة والامتحانات وضغوطات العمل لزيارة تركيا، فهل تفكرون بعدما ذكر، بالسفر وقضاء أيامٍ هناك وتجربة شيء جديد غير الموجود هنا ؟ وإن كنتم ممن سافر إلى تركيا وعَلِم ما فيها وعاد إلى وطنه، هل ستعيدون التجربة أم لا ؟؟

الأكل بدافع انفعالي “سلوك يتعلمه الأطفال”

نشر موقع بي بي سي بأنه قد خلصت دراسة حديثة إلى أن إفراط الأطفال في تناول الطعام أو تراجع شهيتهم بسبب ضغوط عصبية أو حالات ضيق هو مجرد سلوك يتعلمونه وليس وراثياً

وتوصلت الدراسة التي أجرتها جامعة “كوليدج لندن” إلى أن “البيئة المنزلية تعد سببا رئيسيا لتناول الطعام بدافع انفعالي”، مضيفة أن ذلك يرجع إلى سلوك الآباء وإعطاء الأطفال الذين يعانون من حالات ضيق طعاما مفضلا للتخفيف عنهم

وقالت كبيرة الباحثين المشرفين على الدراسة، كلير ليولين، إن تناول الطعام بدافع انفعالي “يشير إلى علاقة غير صحية بالطعام، وأضافت : “إنهم يستخدمون الطعام كبديل عن التوصل إلى استراتيجيات أكثر إيجابية لتنظيم انفعالاهم”

Tripoli Film festival- Noor El Hijazi

 

Tripoli Film Festival: A tribute to Randa chahal 

 

Tripoli film festival

The Opening Ceremony

For the fifth time in a row, Tripoli Film Festival was held, In which it revived the legacy of the late Lebanese director “ Randa Chahal”. Who left her mark in the Lebanese cinema.

One of her most famous works was “The Kite “, which was displayed during the festival

TFF Workshops and Forum

Followed the ceremony, several workshops and forums were conducted over the course of three days at the Via Mina Hotel, that hosted a panel of distinctive and prominent names in the film industry not only locally but also internationally.

Most of the participants were college students majoring in Film Industry and related specialties such as mass communication and theater…

The panel discussed important issues that could face any filmmaker during the filming process and post production, also the marketing and the distribution of the movie afterwards, add to that a cinematography master class.

 

 

The Forums

 

Despite the small number of attendees, the interaction between the panel and the audience clearly stated how engaged the students were with the discussions.

Meanwhile the contestant Movies were running in various areas across Tripoli including “Beit al Fan” Mina and the open cinema at Kobbe-Tripoli

 

The forum was an excellent opportunity for the students to join extracurricular activities that they can benefit from, and to have side talks with the panel sharing their words of wisdom.

 

The closing ceremony

Awards and scholarships were granted at the closing ceremony, giving a better future for the youth to feel that their dreams are getting the recognition it deserves.

With the hope of seeing a larger number of participants next year.

 

أموات بوصفة طبية-زائدة الدندشي

أموات بوصفة طبية…

زائدة الدندشي

أوضح تقرير لقناة France 24، أن 140 شخصًا يموتون يوميًا بسبب المسكنات الأفيونية السبب الذي أدّى إلى انخفاض متوسط العمر المتوقع في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث يتم وصف تلك المسكنات عند الإصابة بأي جرح بسيط أو وجعٍ وذلك لتسكين الألم، وقامت ولاية ايفريت الأمريكية بتحقيق لكشف السبب حيث قامت ” اينسي ياكورت” ضابطة في الشرطة الأمريكية مع مرشدة اجتماعية بالتعرف على “باتريك” المدمن على الهيرويين والذي قال أن قصته مع الهيرويين بدأت عندما تعرض لحادث فأصيب بكسر في ظهره ثم وصف له الطبيب مسكنًا للألم من العيار الثقيل وتلك المسكنات تولّد لدى المصاب نوعًا من الإدمان وبما أنه لايستطيع شراءها ثانية إلا بوصفة طبية، يلجأ المصاب إلى المخدرات لكونها أرخص ولا تحتاج لوصفة طبية.

كما أفادت مراسلة France 24  “فاليري دييفر” أن الأمر يتلع بفضحية صحية حقيقية مردّها إلى شركات تصنيع تلك الأدوية، الأطباء الذين همهم الربح دون حساب عواقب ما سينتج عن تلك المسكنات، والمختبرات التي أخفت مدى خطورة بعض المسكنات على المصابين، وأن ازدياد حالات الموت تلك كان من أهم أسبابها بعض القرارات السياسية غير الصائبة حيث صوت الكونغرس عام 2016 وتحت ضغط الشركات المصنعة للأدوية على قرارات تقضي بتسهيل توزيع الأدوية وانتشارها.

وعن الحل الأمثل لتلك المشكلة أوضحت “فاليري” أن يجب اتخاذ قرارات حكومية تحدّ من انتشار تلك المسكنات، توسيع مراكز العلاج من الإدمان بالإضافة للدعم النفسي للمصاب.

ترى إلى متى ستبقى المتاجرة بأرواح الناس لعبة يعمد إليها صانعو الأدوية والأطباء.