فرضت جائحة فيروس كورونا المستجد التّباعد الجسدي بين النّاس، فأصبح تنفيذ كل شيء عن بعد الطّريقة السّائدة في العالم: للعمل، والإجتماعات، والتّعليم، وتقديم الخدمات. الواضح وفق تقديرات معظم
لا شك أن للتعليم العالي الجامعي شؤوناً وشجوناً كثيرة، وهي تمتد مع امتداد الأجيال وتوارثها للمهمة التي قد تكون الأهم في مسار إنتاج المجتمعات.. سنتوقف في هذه السطور
بقلم : رامي زودة دراسات عليا في العلوم الاجتماعية ومدرب إداري . لفتني، وفي مراجعة لبعض المناهج التعليمية في اميركا، مادة المهارات الحياتية مكرّسة كحصة اسبوعية لطلاب في