Month: May 2018

Goodbye Insomnia- Noor Elhijazi

 

 Goodbye Insomnia

 

 

Noor Elhijazi

Somnox, a robo pillow that helps you fall asleep effortlessly!

Despite the fact there are other ways that could asset you with your sleeping problems, there’s still millions of people worldwide suffering from some kind of sleep disorder, the Centers for Disease Control and Prevention (CDC) has described sleep deprivation as a public health epidemic.

 

How does it work?

The new robot that holds the name of Somnox has a soft touch and works by a mechanism that simulates the breathing pattern and helps people sleep comfortably, using a soothing stable move and sound effects. All you have to do is hug the pillow in your sleep. Once you fall asleep the device will automatically reduce its volume and switch the sound off.

Many studies have shown that feeling a breathing rhythm can reduce stress and induce sleep.

The new invention could help eliminate the need of sleeping pills that may lead to sometimes addiction and misuse of the drug.

Somnox robot is currently available at Kickstarter.com to obtain the necessary financial support in order to start manufacturing.

عوائق في الدرب التعليمي- نغم شلق

 

 

 

عوائق في الدرب التعليمي

نغم شلق

يواجه الطالب اليوم في المراحل الدراسية المختلفة العديد من الصعوبات التي تحول دون تقدمه، وسرعان ما يصبح التعلّم بمثابة عبء عليه بدلاً من أن يكون غاية يسهل الوصول إليها بغية تحقيق الذات واكتساب ما يجب اكتسابه في إطار تنمية المهارات الأكاديمية والمهنية. سنتطرق إلى تناول بعض من هذه العوائق التي من شأنها أن تغيّر المجرى التعليمي عن مساره السليم لدى الطالب وتمنعه من الاستمرار في قطاف ثمار النجاح.

ارتفاع الأقساط عبء لا يزول:

مع بداية كل عامٍ دراسي تعلو صرخات الأهالي مطالبةً برفض زيادة الاقساط المدرسية في ظل الأوضاع الاقتصادية والمعيشية الصعبة، وبين حجة رفع الكفاءة التعليمية وعدم رغبة الأهل في اعتماد المدارس الرسمية يقع الطالب ضحية لا يمكنها سوى الرضوخ لهذا الواقع .

عند البحث في أسباب الزيادة غالباً ما نجد الدوافع ذاتها المتمثلة بالرغبة في رفع المستوى التعليمي وتأمين احتياجات الطالب والمعلم على حدٍ سواء، وقد نجد بعضًا من المبررات المقعنة  خصوصاً في المدارس التي بدأت تعتمد مناهج تعليمية الكترونية رفيعة المستوى حيث لجأت للاستفادة من التطور التكنولوجي والاستغناء عن المناهج النظرية في الإطار التعليمي. ولكن هذه المعاناة ليس حكراً على المرحلة المتوسطة أو الثانوية فقط  فالطلاب الجامعات الحصّة الأكبر منها، فلا يكفي الطالب الضغوط الحياتية التي يتعرض لها وإصراره على مزاولة الأعمال المختلفة بغية تأمين قسطه الجامعي وما يعرف بمصروفه الشخصي لتأتي زيادة الاقساط بمثابة الضربة القاضية القادرة على إنهاء حلم مئات الطلاب في إكمال مسيرة التعلم ضمن إطار جامعاتهم. فعندما يتحول القطاع التعليمي إلى قطاع تجاري لا يبغي سوى الربح سينعكس الأمر تلقائياً على قدرة الشباب في تحقيق طموحاتهم.  وفي المقابل إنَّ العمل على تقديم المنح الجامعية واعتماد أسعار مناسبة للوحدة الأكاديمية الى جانب التحسين من قدرة الجامعة اللبنانية على استيعاب المزيد من الطلاب عوامل من شأنها التخفيف من حدة زمة ارتفاع الأقساط وخلق فسحة أمل في دروب الطلبة.

اللغة الانكليزية مفتاح النجاح:

من أولى متطلبات سوق العمل هي اللغة الانكليزية، مما يدفع الطالب الى الانضمام للعديد من الدورات التعليمية لكسب هذه اللغة قولاً وكتابةً بهدف الحد من  الصعوبة التي يواجهها في السنة الجامعية الاولى، كما أنّ هذه الصعوبة قد تنشأ بفعل ضعف مقومات البيئة المدرسية التي من شأنها حث الطالب على ضرورة تعلم اللغة الانكليزية، ومن جانب آخر قد يقع الخطأ في الطريقة التعليمية المتبعة خاصةً أنّها لغة جديدة لم تتناولها المناهج التعليمية في السنوات الدراسية الاولى، وعملية طرحها بطريقة غير مناسبة للاكتساب قد تزيد من رغبة الطالب بعدم تعلمها وصعوبة فهمها.

 نجد هناك نوع من التساهل من قبل الهيئة التعليمية كما من الأهالي وبالتالي الطلاب في إطارضرورة إتقان اللغة نظراً لعدم إدخالها في امتحانات الشهادة الرسمية ، وما نرصده في أغلب المدارس  من ظاهرة تتمثل في اتخاذ ساعة التعليم الانكليزي للهو واللعب وعدم الاكتراث لقيمتها وذلك بفعل ضعف الارشاد والتنبيه لمساوئ عدم اكتسابها والانعكاسات السلبية المترتبة على سوق العمل،  وبالمقابل السهولة التي من الممكن أن توفرها عند التقدم لطلب العمل على الصعيد المحلي والدولي.

الإختصاص… حلمٌ ضائع:

لكلّ منا حلمٌ يراوده منذ الطفولة ويبغى تحقيقه بطريقة أو بأخرى، ولكن عندما نصل الى اللحظة الحاسمة لاختيار اختصاصنا الجامعي الذي لطالما بنينا من أجله طموحات وآمال سرعان ما نصطدم بواقع مخالف لما خططنا له، تبدأ أفكارنا بالتخبط بين نصائح الأهل والأصدقاء وحتى أساتذتنا الى جانب العديد من العوامل الأخرى المؤثرة في قراراتنا.

في الغالب تقودنا عواطفنا الى الامتثال لآراء المقربين منا، عندها تتحول غايتنا الى تحقيق أحلام قد رسمت من قِبلهم والانصياع نحو رغبتهم في اختيار اختصاصات قد تسمى بالتقليدية بفعل التطور والتقدم بالزمن والتنوع الذي يشمل القطاع التعليمي،  كالمحاماة والطب والهندسة. تلك الثلاثية المتجذرة في عقول الآباء والأمهات، فالغوص في دراسة ما لا نبتغيه يدفعنا الى الفشل المحتّم لا محال، “فإن لم تفعل ما تحب لن تحب ما تفعل” ولعل أهم اسرار النجاح المهني هو الشغف والمتعة تجاه ما نقدمه من أعمال.

أما اليوم للأسف هناك غياب شبه تام لمؤسسات متخصصة باعداد دراسات حول حاجات سوق العمل وبالتالي هناك غياب لعملية توجيه وإرشاد الطالب نحو الاختصاصات الحديثة أو المطلوبة. التي من شأنها أن تساعده على نيل وظيفة مناسبة بفترة وجيزة فارتفاع عدد المنتسبين الى اختصاص واحد يؤدي بالتالي الى الارتفاع في حدة المنافسة والبطالة.

مبادرات فردية-رنيم إيعالي

 

مبادرات فردية

رنيم إيعالي

لا يخلو بلد مهما كثرت المشاكل فيه، من شباب واع ٍ مهتم بظروف بلده سواءً كانت تعنيه شخصيًا أم تطال غيره ممن نسيه الزمن وقاسته ظروف الحياة، ولعل أهم الأمثلة عن تلك البلدان هو لبنان حيث تعاني مدينة طرابلس من نسبة فقر مدقعة يصعب فيها على الفقير أن يجد يد العون تمتد إليه إلا إذا جمعه القدر بمن لديهم حس الإنسانية والمسؤولية تجاه من كان الفقر مرافقهم كظلهم.

هنا تطرح أوراق تربوية موضوع المبادرات الفردية في بلد أنهكته ظروف الحياة، وتغاضي المسؤولين عمن لا حول لهم ولا قوة، ما الذي يدفع هؤلاء الشباب للقيام بتلك الأعمال أو

محمد أحمد

الانتساب إلى جمعيات تعنى بتلك الحالات، وما هو واقع هذه التجارب ومستقبلها ؟

يقول محمد أحمد تلميذ هندسة في السنة الرابعة، أنه يطمح للإسهام في تغيير مجتمعه فهو يخشى في يوم ما أن يصيبه ما أصاب فقراء بلده في هذا الزمن، ويتمنى إن أصابه ذلك أن يجد يد العون تمتد له كما يفعل هو الآن مع رفاقه في جمعية أسموها نبضة أمل.

ومن جهة أخرى، يبيّن الطالب وائل زين العابدين أن للعمل التطوعي أثار مهمة على شخصية الفرد، فمن ناحية يقوّي شخصيته ويساعده على التكيف مع الناس من حوله سواء أكانوا من أصحابه أو من عائلته أو من محيطه.

وتزيد الطالبة فاطمة فاكهاني بأن العمل التطوعي يهذب النفس ويجعلنا نشعر بمعانات الآخرين والتعاون يدًا بيد لمساعدة من يمكن مساعدته.

فاطمة فاكهاني

أما عن رأيهم بالجمعيات الموجودة في البلد إن كانت ذات دور فعال في تلبية الحد الأدنى من الحقوق للمحتاجين، فقد أبدى محمد أحمد أسفه حيال الجمعيات في هذا اليوم حيث أصبح همها تنافسيًا ولم يعد كسابق عهده وقت كانت الجمعيات تسعى لتغيير وضع الناس، بينما نجدها الآن تتجه للمنفعة الشخصية من وراء ذلك خصوصًا مع وصول التمويل من دول وسفارات خارجية.

ويؤكد وائل زين العابدين أن ذلك التنافس بين الجمعيات ليس تنافسًا بنّاءً ويعتمد على الإعلام أكثر من اعتماده على المساعدة التي يجب أن تكون جُلَّ اهتمامهم والسبب الرئيسي لوجود

مثل تلك الجمعيات.

وتشير فاطمة فاكهاني إلى أن لكل جمعية أهدافها الشخصية ولم تعد خيرية بمضمونها، وكل واحدة منها تنافس الأخرى لكسب الصيت والشهرة.

وعن رأيهم بالإعلام الموجود ودوره في تسليط الضوء على تلك المساعدات، يقول محمد أحمد: ” إنّ الإعلام يغطي عدة جوانب لكن الرسالة لا تصل كما نريدها وهنا يقع سوء الفهم حيث

وائل زين

أننا لسنا بحاجة ممول فقط بل بحاجة لتوعية العالم أن مساعدة الإنسان لأخيه الإنسان هدف سامٍ.

في حين يقول وائل و أماني : ” إن الإعلام يجب أن يكون بتسليط الضوء والمساعدة لكن دوره في المجتمع اللبناني لا يأخذه حقه كاملًا، كما أنه في أغلبه منحازٌ لجمعيات دون أخرى قد يكون تمويلها أكبر من غيرها أو أنها محسوبة على طرف سياسي له وزنه.

أخبراً ما هي النظرة للعمل التطوعي ، يقول محمد أحمد ” إن العمل التطوعي مفيد على الصعيد الشخصي أولًا فهو يحسن المهارات ويقوي الشخصية والعلاقات الاجتماعية، ودعا كل من وائل وأماني الشباب الموجود في البلد الانتساب إلى جمعيات هدفها المساعدة لا الشهرة أو المال، وأن أي إنسان لديه وقت فراغ بسيط يمكنه أن يستغله في مثل تلك المبادرات فالتجارة مع الله دائمًا رابحة.

من الجميل أن نجد شبابًا واعيًا، متحمسًا رغم كل المشاكل الموجودة في البلد، شباب ابتعدوا عن الأنانية والانشغال بنفسهم، وأفسحوا المجال لإنسانيتهم لتتغلبت على تلك الظروف.

لكن يبقى السؤال مطروحًا هل تكفي تلك المبادرات الشبابية الفردية من غير داعم لها ومن دون الاصطفاف مع طرف سياسي أو مصلحة شخصية، وإذا كانت الجمعيات تقوم بدورها كما تقول لماذا لا نزال نشهد حالات لا تعد ولاتحصى من الفقراء والمشردين والعاجزين عن تأمين لقمة عيشهم. من المسؤول وما هو السبب ؟؟؟

Tripoli Film festival- Noor El Hijazi

 

Tripoli Film Festival: A tribute to Randa chahal 

 

Tripoli film festival

The Opening Ceremony

For the fifth time in a row, Tripoli Film Festival was held, In which it revived the legacy of the late Lebanese director “ Randa Chahal”. Who left her mark in the Lebanese cinema.

One of her most famous works was “The Kite “, which was displayed during the festival

TFF Workshops and Forum

Followed the ceremony, several workshops and forums were conducted over the course of three days at the Via Mina Hotel, that hosted a panel of distinctive and prominent names in the film industry not only locally but also internationally.

Most of the participants were college students majoring in Film Industry and related specialties such as mass communication and theater…

The panel discussed important issues that could face any filmmaker during the filming process and post production, also the marketing and the distribution of the movie afterwards, add to that a cinematography master class.

 

 

The Forums

 

Despite the small number of attendees, the interaction between the panel and the audience clearly stated how engaged the students were with the discussions.

Meanwhile the contestant Movies were running in various areas across Tripoli including “Beit al Fan” Mina and the open cinema at Kobbe-Tripoli

 

The forum was an excellent opportunity for the students to join extracurricular activities that they can benefit from, and to have side talks with the panel sharing their words of wisdom.

 

The closing ceremony

Awards and scholarships were granted at the closing ceremony, giving a better future for the youth to feel that their dreams are getting the recognition it deserves.

With the hope of seeing a larger number of participants next year.